مسبار صيني يستعد لجلب عينات من القمر إلى الأرض
ار مسبار صيني حول القمر الاثنين استعدادا لإعادة عينات من سطح القمر إلى الأرض لأول مرة منذ نحو 45 عاما.
ار مسبار صيني حول القمر الاثنين استعدادا لإعادة عينات من سطح القمر إلى الأرض لأول مرة منذ نحو 45 عاما.
ونقلت وحدة الصعود للمسبار الفضائي “تشانغ إي-5” حاوية بها 2 كيلوغرام من العينات بعد الالتحام بالمركبة الفضائية الروبوتية الأحد.
وسيدور المسبار ومركبة العودة حول القمر لمدة أسبوع آخر في انتظار نافذة زمنية ضيقة للقيام برحلة العودة التي تستغرق 3 أيام تقريبا، وتقطع 383 ألف كيلومتر.
وإذا نجحت المهمة، فإن الصين ستكون ثالث دولة بعد الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي السابق التي تجلب عينات القمر إلى الأرض.
وستكون هذه العينات أول عينات جديدة من سطح القمر يحصل عليها العلماء منذ مسبار لونا 24 التابع للاتحاد السوفييتي عام 1976.
وانطلقت مرحلة صعود تشانغ إي-5 من سطح القمر الجمعة، تاركة وراءها وحدة الهبوط التي ترفع العلم الصيني، وفقا لوكالة الفضاء الوطنية الصينية.
وتعد هذه هي المرة الأولى التي تنجح فيها الصين في إخراج مركبة فضائية من جرم سماوي، في حين لم تحقق أي دولة في السابق هذا الإنجاز الصعب المتمثل في تنفيذ الالتحام الآلي في مدار القمر.
وكان على أجهزة التحكم على الأرض التعامل مع المسافة والتأخر الزمني أثناء المناورة بدقة للتثبيت دون أي مجال تقريبًا للخطأ.
ونقلت وحدة الصعود للمسبار الفضائي “تشانغ إي-5” حاوية بها 2 كيلوغرام من العينات بعد الالتحام بالمركبة الفضائية الروبوتية الأحد.
وسيدور المسبار ومركبة العودة حول القمر لمدة أسبوع آخر في انتظار نافذة زمنية ضيقة للقيام برحلة العودة التي تستغرق 3 أيام تقريبا، وتقطع 383 ألف كيلومتر.
وإذا نجحت المهمة، فإن الصين ستكون ثالث دولة بعد الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي السابق التي تجلب عينات القمر إلى الأرض.
وستكون هذه العينات أول عينات جديدة من سطح القمر يحصل عليها العلماء منذ مسبار لونا 24 التابع للاتحاد السوفييتي عام 1976.
وانطلقت مرحلة صعود تشانغ إي-5 من سطح القمر الجمعة، تاركة وراءها وحدة الهبوط التي ترفع العلم الصيني، وفقا لوكالة الفضاء الوطنية الصينية.
وتعد هذه هي المرة الأولى التي تنجح فيها الصين في إخراج مركبة فضائية من جرم سماوي، في حين لم تحقق أي دولة في السابق هذا الإنجاز الصعب المتمثل في تنفيذ الالتحام الآلي في مدار القمر.
وكان على أجهزة التحكم على الأرض التعامل مع المسافة والتأخر الزمني أثناء المناورة بدقة للتثبيت دون أي مجال تقريبًا للخطأ.