تجربة جديدة في عالم الإخراج تخوضها المخرجة الشابة ضحى مستقيم، عن طريق فيلمها السينمائي “وداعا فرنسا”، الذي استهلت تصوير مشاهده قبل أسابيع رفقة ثلة من الفنانين المغاربة.
ضحى التي لا يتعدى عمرها 21 سنة، اختارت أن تدخل غمار منافسة جديدة، من خلال فيلمها الجديد الذي اختارت أن تجمع فيه شمل مجموعة من الفنانين، على رأسهم رفيق بوبكر، طارق البخاري، ناصر أقباب، وغيرهم من الوجوه الفنية التي تجسد بطولة العمل السينمائي.
وعاد مجموعة من المخرجين والممثلين إلى فضاءات التصوير، لاستئناف عملهم بعد التوقف الاضطراري الذي فرضته جائحة “كورونا” على صناع السينما بالمغرب، حيث بدأت الحياة تعود للمجال الفني تدريجيا بالرغم من الإلغاء المستمر للتظاهرات والإغلاق المتواصل للقاعات المسرحية والسينمائية.
زر الذهاب إلى الأعلى