آخر الأرقام حول وباء كورونا: 4,227,765 وفاة في العالم
تسبّب فيروس #كورونا بوفاة 4,227,765 شخصا في العالم منذ أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض نهاية كانون الأول 2019، fحسب تعداد أجرته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسميّة الإثنين عند الساعة 10,00 ت غ.
وتأكدت إصابة أكثر من 198,247,050 شخصاً بالفيروس منذ ظهوره. وتعافت الغالبية العظمى من المصابين رغم أن البعض استمر في الشعور بالأعراض بعد أسابيع أو حتى أشهر.
تستند الأرقام إلى التقارير اليومية الصادرة عن السلطات الصحية في كل بلد وتستثني المراجعات اللاحقة من قبل الوكالات الإحصائية التي تشير إلى أعداد وفيات أكبر بكثير.
وتعتبر منظمة الصحة العالمية، آخذةً بالاعتبار معدّل الوفيات الزائدة المرتبطة بشكل مباشر أو غير مباشر بكوفيد-19، أن حصيلة الوباء قد تكون أكبر بمرتين أو ثلاث مرات من الحصيلة المعلنة رسمياً.
وتبقى نسبة كبيرة من الحالات الأقل خطورةً أو التي لا تظهر عليها أعراض، غير مكتشفة رغم تكثيف الفحوص في عدد كبير من الدول.
سُجلت الأحد 7236 وفاة إضافية و455,312 إصابة جديدة في العالم.
وبالاستناد الى التقارير الأخيرة، فإن الدول التي سجلت أعلى عدد وفيات هي إندونيسيا (1568) وروسيا (785) والبرازيل (464).
والولايات المتحدة هي أكثر الدول تضررا لناحية الوفيات (613,228) والإصابات (35,003,546)، وفق أرقام جامعة جونز هوبكنز.
تليها البرازيل بتسجيلها 556,834 وفاة و19,938,358 إصابة، ثم الهند بـ424,773 وفاة (31,695,958 إصابة) والمكسيك بـ241,034 وفاة(2,854,992 إصابة) والبيرو بـ196,438 وفاة (2,113,201 إصابة).
وبين الدول الأكثر تضررا، تسجل البيرو أعلى معدل وفيات نسبة إلى عدد السكان يبلغ 596 وفاة لكل 100 ألف نسمة، تليها هنغاريا (311) والبوسنة (295) وجمهورية تشيكيا (284) ومقدونيا الشمالية (264).
وسجلت أميركا اللاتينية والكاريبي، حتى الاثنين عند الساعة 10,00 ت غ، 1,375,285 وفاة (40,901,761 إصابة) فيما سجلت أوروبا 1,203,546 وفاة من بين 58,536,165 إصابة وآسيا 675,820 وفاة (44,999,056 إصابة).
وأحصت الولايات المتحدة وكندا معا 639,828 وفاة (36,434,778 إصابة) وإفريقيا 170,998 وفاة (6,746,432 إصابة) ومنطقة الشرق الأوسط 160,907 وفيات (10,543,800 إصابة) وأوقيانيا 1381 وفاة (85064 إصابة).
أعدّت هذه الحصيلة استناداً إلى بيانات جمعتها مكاتب وكالة فرانس برس من السلطات الوطنية المختصة وإلى معلومات نشرتها منظمة الصحة العالمية.
ونظرا للتعديلات التي تدخلها السلطات الوطنية على الأعداد أو تأخرها في نشرها، فإن الأرقام التي يتم تحديثها خلال الساعات الـ24 الأخيرة قد لا تتطابق بشكل دقيق مع حصيلة اليوم السابق.