فيكتوريا بيكهام المرأة الممتلئة هذا هو زمانها والنحافة موضة قديمة

اشتهرت عارضة الأزياء العالمية والمغنية البريطانية فيكتوريا بيكهام، بنصائحها الدائمة عن النحافة واعتمادها على أشهر الأنظمة الغذائية الصارمة، إلا أنها مؤخراً خرجت بتصريح جرئ تتحدث فيه عن أن النحافة ليست هي الموضة الرائجة الآن كالسابق.

فيكتوريا بيكهام تتحدث عن النحافة

كشفت مؤخراً زوجة نجم الكرة السابق ديفيد بيكهام، أن اتجاهات المرأة اليوم تختلف عن السابق فلم تعد النحافة هي الموضة الرائجة بل ترغب السيدات في الحصول على جسد بمنحنيات بارزة، حيث قالت بيكهام خلال مقابلة لها مع مجلة Grazia، أن النساء اليوم يسعون للظهور ببعض ببعض التعرجات مع صحة جيدة.

حيث ظهرت أحد أشهر أعضاء فرقة The Spice Girls على غلاف المجلة لهذا الشهر، وهي تتحدث عن معايير الجمال والتطور الذي أصبحت فيه خلال السنوات الماضية، وصرحت خلال اللقاء قائلة: “النحافة أصبحت موضة قديمة أما المرأة العصرية فلابد أن يبدو جسدها ممتلئا وبه منحنيات فمعظم النساء الآن يريدون الحصول على صدر ممتليء ومؤخرة“.

وأضافت فيكتوريا بيكهام قائلة: “رأيت العديد من النساء الممتلئات في ميامي على الشاطيء وهن لا يرتدين الكثير من الملابس ويظهرن بصورة رائعة يتباهين بأجسادهن بثقة كبيرة“.

وتحدثت أيضاً أن التطور التي يحدث الآن لمعايير الجمال يعود الفضل لهذا إلى فترة الحجر الصحي وانتشار الوباء، والذي ساعد على حصول العديد من النساء على بعض المنحنيات في أجسادهم وهذا ما لاحظته على العديد من النساء في ميامي، وأكدت بيكهام أنها وجدت هذه الموضة المتوازنة، والتي تعطي الجسم الرشاقة وما يحتاج إليه الجسم من توازن وصحة جيدة مع مرور الوقت، حيث اشتهرت عارضة الأزياء البالغة من العمر 48 عاماً، يجسدها النحيف وهي أم لأربعة أولاد.

واختتمت حديثها بأن الرجال اليوم يميلون إلى جسد المرأة الذي يحتوي على بعض المنحنيات، حيث ظهرت العديد من النساء من يظهرن أجسادهم بكل ثقة بل ويبدون رائعات.

زفاف ابن فيكتوريا وديفيد بيكهام

احتفالا مؤخراً نجم الكرة السابق ديفيد بيكهام وزوجته بحفل زفاف نجلهم ​بروكلين بيكهام، على الممثلة نيكولا بيلتز ابنة رجل أعمال، حيث أقيم حفل زفاف ضخم حضره العديد من المشاهير حول العالم، وبعد حفل زفاف ترددت أنباء عن أن الثنائي الجديد عرضا منزلهم للبيع في لوس أنجلوس، بقيمة 9 ملايين جنيه إسترليني في السوق.

وجاءت الأخبار أن الثنائي لم يريدان هذا البيت وأن بيلتز، وأن العقار الخاص بهم هو ملاذ معماري استثنائي، حيث ارتفعت قيمة العقار بعد شرائه في السوق إلى 400 ألف جنيه إسترليني عن ثمنه العام الماضي، وهذا ما دفع الثنائي إلى عرضه للبيع.