الهوايات تصنع المعجزات بحياة أبنائنا!!
لو علّمنا أولادنا الفنون أو أي ممارسة إيجابية كالرياضة أو الألعاب الترفيهيّة أو الألعاب الأولومبية وغيرها لن نجد السلوكيات الخطأ بكثرة في حياة أولادنا لذلك يستحسن من الأهل أن يبنوا شخصيات أبنائهم بهذه الطرق، ا برميهم في الشوارع وعدم تحمّل مسؤلياتهم وباعتماد الجملة الشهيرة (كيف ما كان بيربو ). الأبناء ليست للتسلية ولا انجابهم للمتعة فقط وبعد ذلك نشعر بالملل منهم. إنّ الأبناء أمانة فنحن ننجِب لنسعد بهم ويسعدُ بنا ويكبرون أمام أعيننا ونكبر أمامهم. يفضل من الأهل برمجة أولادهم لممارسة الهوايات، فهي تبعد الأطفال عن الملل والفراغ الذي من الممكن أن يؤدي بهم إلى الكثير من المخاطرالتي من الممكن أن تدمّر حياتهم، لذلك تعليم أولادكم ممارسة الهوايات ليس معيباً ولا بأمر تافه لا بل على العكس تنمي الكثير بداخل القوة الشخصية وثقة وحب الذات وغيره عند الطفل. لذلك أسّسو أولادكم على حب الهوايات والممارسات الإيجابيّة.