أسرار الصحف اللبنانية ليوم الخميس 28 آذار/مارس 2024

صحيفة البناء

خفايا
قالت مصادر أمنية رسمية إن كلّ الرواية المتداولة حول دخول مجموعة من حزب الله إلى بلدة رميش لإطلاق صواريخ من البلدة عارية عن الصحة، وهي من نسج الخيال. وإن القيادات السياسية التي تداولت الرواية وبنت على أساسها مواقف تسرّعت في مواقفها قبل التحقق من صحة المعلومات. وإن هذا التسرع يسمح لخصومها بالتساؤل عمّا إذا كانت الرغبة بالإساءة إلى حزب الله تتقدّم عندها على المصداقية من جهة وروح المسؤولية من جهة موازية.

كواليس
نوّهت مصادر حكومية بروح الوحدة التي تجسدها العلاقة بين القوى الإسلامية بصورة وضعت مناخات المذهبية خلفها، وقالت إن الاتفاق السعودي الإيراني أراح العلاقة بين المذاهب من عبء المناخات المتوترة، لكن طوفان الأقصى وتفاعل حزب الله معه ومثله المقاومة في اليمن والعراق خلق مناخًا من التقدير الواسع في أوساط الطائفة السنيّة على الصعيد العربي عمومًا، وفي لبنان بصورة خاصة. وجاءت مشاركة الجماعة الإسلامية في أعمال المقاومة واستهداف الاحتلال لها واستهدافه المؤسسات الإنسانية دون تمييز مثل ما جرى في الهبارية أمس، لتعمّد هذه الوحدة بالدم.

صحيفة اللواء
همس
نقل مصدر ثقة عن مرجع كبير أنّ الركود يحيط بالحركة الرئاسية، ولا معطيات على خطوات قد تؤدي إلى نتائج عملية.
غمز
لتاريخه، ما تزال هيئة الاغاثة والمؤسسات الإنسانية بعيدة عن تقديم أية مساعدات عينية أو غير عينية للنازحين الجنوبيين.
لغز
لم تتمكّن جمعيات خيريّة من استعادة مبالغ قليلة من المصارف حيث تودع هذه الأموال في حسابات لها في البنوك العاملة.

صحيفة الجمهورية

قال ديبلوماسي عريق إنّه بات أكثر اقتناعًا من أنّ حلّ الأزمة الرئاسية في لبنان مؤجّل إلى ما بعد استحقاقات المنطقة.
نقل عن مسؤول حزبي قوله إنّ عوامل التفجير في لبنان كثيرة جدًا، إلّا أنّ صاعقها في يد مايسترو خارجي لا يريد التوتير.
اعتبر مواكبون لحراك إطار نيابي أنّ قوّته تكمن في ضعفه الذي يسمح لدوره السياسي بأن يكون مقبولًا من جميع الأطراف.

صحيفة النهار

شوهد نائب قواتي “يغازل” مسؤولة في “تيار المردة” ويضحكان معًا متجاوزين التباعد السياسي القائم.
تشنّ حملة على نائب شمالي جديد من متضررين لأنه يقدم انموذجًا جديدًا من العمل رغم اعترافه بصعوبة تحقيق إنجازات في هذه الظروف.
يمضي بعض المرجعيات السياسية ورؤساء أحزاب ووزراء ونواب إجازات الأعياد في دول أوروبية ومجاورة.
لوحظ إقفال عدد كبير من المحال في شارع الحمرا، وارتفاع معدل وجود مطاعم ومتاجر مستثمروها من جنسيات غير لبنانية.

 

المصدر:الصحف اللبنانية

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى