قلبه كان في خطر خلال مواجهة سلوفينيا.. رونالدو ينجو من ليلة أوروبية سوداء!
عاش الأسطورة البرتغالية كريستيانو رونالدو، ليلة عصيبة للغاية مع منتخب بلاده الإثنين، خلال مواجهة سلوفينيا، في ثمن نهائي بطولة كأس أمم أوروبا “يورو 2024”.
وكان منتخب البرتغال تأهل إلى ربع نهائي كأس أمم أوروبا، بعد الفوز على سلوفينيا بـ”ركلات الجزاء”، عقب انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي (0-0)؛ في مباراة شهدت إهدار رونالدو لـ”ضربة جزائية”، في الدقيقة 105.
وفي ظل كل هذه التقلبات التي شهدتها المباراة، استعرض ويل أحمد، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “ووب” العالمية المتخصصة في التقنيات القابلة للارتداء، “دقات قلب” رونالدو في مواجهة سلوفينيا.
وهذه الدقات تم قياسها من خلال “سوار تابع لشركة ووب”، يضعه الأسطورة البرتغالية في يده، سواء في التدريبات أو حتى في المباريات، وآخرها أمام سلوفينيا.
وحسب ما استعرضه أحمد عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور “إنستجرام”، وصلت دقات قلب كريستيانو رونالدو، إلى أعلى درجاتها لأي إنسان “فوق الـ180 دقة في الدقيقة”، خلال تنفيذ زميله برناردو سيلفا، ركلة جزاء البرتغال “الأخيرة” ضد سلوفينيا، والتي صعدت بالمنتخب الوطني، إلى ربع نهائي “اليورو”.
وأيضًا، ظهر خلال البيانات التي استعرضها الرئيس التنفيذي لشركة “ووب”، أن أقل معدل لدقات قلب رونالدو، في مواجهة البرتغال وسلوفينيا؛ كان خلال تنفيذه هو شخصيًا الركلة الجزائية “الأولى” لمنتخب بلاده. (جول)