اسرار الصحف اللبنانية اليوم الجمعة 08/11/2024

اسرار النهار

■بعد الشكوى من عدم وجود تمثيل كافي في هيئة الطوارىء الوزارية تمت اضافة وزراء لمراعاة التمثيل السياسي والمذهبي في اللجنة.

■سرت شائعات امس عن اقفال المدارس اليوم من دون ان تعرف مصادرها او اسبابها قبل ان تؤكد وزارة التربية عدم صحتها

■أبدى مرجع تخوفه الحقيقي من ان يكون هدف الضربات في عاريا والكحالة وعاليه اثارة اسرائيل المجتمع المحلي في مواجهة النازحين والعابرين ما يعرض الاستقرار للخطر

■يقول وزير ان زملاء له يغيبون او يتغيبون عن وزاراتهم وعن الظهور لأن ليس لديهم ما يفعلون او يقولون في ظل افلاس الوزارات وعجزها عن القيام بالحد الأدنى من الواجبات

اسرار اللواء

همس
■تضخ جهات دولية معلومات، مصدرها العاصمة الأميركية، حول مسار الحرب الحالية، وما بعدها في اليوم التالي، لجهة إبعاد حزب لله عن المشاركة بالقرار اللبناني!

غمز

■وضعية مطار رفيق الحريري الدولي تخضع لرقابة، تتخطى الجهات اللبنانية الرسمية من أمنية وإدارية.

لغز

■دأب طيران الاحتلال الاسرائيلي على تدمير حارات كاملة في البلدات الجنوبية الكبيرة، في اطار رسائل «انتقام سياسي» لا شأن له بالعمليات الحربية

اسرار الجمهورية

■يؤدّي مجلس بارز دوراً كبيراً وحيوياً في توفير المساعدات مباشرة إلى العائلات التي ما زال أفرادها موجودين في منازلهم في مناطق الجنوب والبقاع الغربي.

■يراهن مسؤول كبير على وعود رئيس منتخب حديثاً بإنهاء حال الحرب في المنطقة ووقف العدوان على لبنان قبل
تسلّمه مقاليد السلطة.

■نُقل عن ديبلوماسي رفيع أنّ مساعدة لبنان في إعادة الإعمار ستكون مرتبطة بمدى استعداد المسؤولين اللبنانيِّين
الإلتزام نهج جديد في المشهد السياسي

البناء

 

خفايا
■قال مرجع سياسي إن سوء الحظ يلاحق الفريق اللبناني الذي يحتفل بفوز الرئيس الأميركي دونالد ترامب فقد فرحوا للحظات أن له صهراً لبنانياً اسمه مايكل بولس، لكنهم فوجئوا أن والده رجل الأعمال مسعد بولس صديق ترامب كان مرشحاً على لوائح التيار الوطني الحر في الكورة، وقد انسحب لصالح النائب والوزير الراحل فايز غصن. ثم جاءت ضربة الحظ السيئ الثانية عندما علموا أن ما يهمّ ترامب لبنانياً هو كسب ودّ الجالية اللبنانية في ديترويت وغالبيتهم من الشيعة المؤيدين لرئيس مجلس النواب نبيه بري

كواليس

■اعتبر خبير في شؤون كيان الاحتلال أن إعلان رئيس الأركان في جيش الاحتلال هرتسي هليفي نية العودة إلى العملية البرية يعني خضوع هليفي لضغوط رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو خشية أن يلقى مصير وزير الحرب يوآف غالانت ذاته، بينما يبدو أن مدير الشاباك رونين بار يبدو مصرّاً على مواقفه وهو يمضي بمسار التحقيق في التسريبات الأمنية التي يدور التحقيق حولها في مكتب نتنياهو ويتجه إلى توجيه الاتهام لنتنياهو، كما تقول المصادر القضائيّة، رغم تغيير وزير الحرب وحجب وثائق الوزارة عن التحقيق بعد الإقالة وتعيين يسرائيل كاتس وزيراً مخلصاً لنتنياهو وهو مستعدّ للتستر عليه

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى