اسرار الصحف اللبنانية اليوم الجمعة 14/11/2024

اسرار النهار

■بدا لافتاً قول مسؤول تربوي ان المستوى في لبنان جيد والمدارس تخرّج ناجحين في العالم كأنه يهمل المناهج المتطورة في العالم ويقيس الأداء على النجاح في امتحانات رسمية تدور شكوك كبيرة حول نتائجها.

■لاقت دعوة جهاز شبابي حزبي جمع المسؤولين عن هذا القطاع من مختلف الاحزاب ارتياحاً كبيراً حيث خرجوا بجملة من القواسم الوطنية المشتركة

■عبّر سفير دولة اورويية عن انزعاجه من اصوات المسيرات التي لا تفارق سماء بيروت والمناطق.

■لاقى بيان نجل زعيم راحل ترحيباً في صفوف مكونه الطائفي في معرض تعليقه على مقتل اسم شغل اللبنانيين في السنوات الاخيرة

اسرار اللواء

همس
■تلقى لبنان دعماً عربياً واضحاً لجهة رفض إدخال أيّ عناصر غريبة على القرار الدولي 1701، تحت أي اعتبار..

غمز
■أخطرت المصارف العاملة المودعين بإمكان سحب الدفعة الشهرية الإضافية المتعلقة بالتعميمين 158 و166..

لغز
■دلت الغارة على عرمون، والتي استهدفت عائلة فقيرة من قرية فرون الجنوبية، لا شأن لها بالإنتماءات على وجود وشايات وعمليات تجسس مشبوهة!

اسرار الجمهورية

■عاد أحد النواب الحزبيِّين من زيارة للنازحين إلى منطقة من لون سياسي وطائفي آخر، بانطباعات إيجابية ومريحة عن نمط التعامل معهم، بتوجيهات من مرجعيات المنطقة.

■يُسجّل تحفّظ كبير على حسابات إحدى القوى ومواقفها
من مسألة بالغة الدقّة والحساسية، من طوائف ومذاهب عدة.

■وصف مسؤول غير لبناني كبير، أنّ التصعيد الاسرائيلي
حالياً هدفه الضغط بالتزامن مع المفاوضات

البناء

خفايا
■نفى مرجع سياسي على اتصال مع شخصية لبنانية ظهرت فاعليتها إلى جانب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب خلال الانتخابات الأخيرة أن يكون هناك أي دور لشخصيات لبنانية ورد
اسمها في فريق ترامب خلال الانتخابات السابقة. وقال إن الكلام المنسوب لترامب عن سقوط القرار 1701 ودعم استمرار الحرب حتى نزع سلاح حزب الله لم يصدر عن ترامب الذي يقول إنه يعمل لوقف الحرب وتطبيق القرار 1701 وفسّر الترويج لكلام منسوب لترامب أنه تمنيات بعض الأطراف اللبنانيّة التي راهنت على وصول ترامب لتصعيد الحرب ضد المقاومة وفوجئت بأن دعمه لكيان الاحتلال قائم كما دعم الرئيس جو بايدن قبله، لكنه لا يريد الذهاب إلى حروب بل تعهّد بالعمل على إنهائها.

كواليس
■قال خبير عسكري إن قيام المقاومة باستهداف مقرّ وزارة الحرب ورئاسة الأركان في كيان الاحتلال في العاصمة تل أبيب في ظل تهديد راهن ببدء المرحلة الثانية من العملية البرية وما يقال إنها أضخم بكثير من المرحلة الأولى. ومع تصريحات وزير الحرب عن مواصلة الحرب حتى نزع سلاح المقاومة يقول إن المقاومة لا تأبه للعملية البرية بل هي تستعجلها بالاستفزاز وهي أرادت أن تري وزير الحرب بعضاً من السلاح الذي يتبجّح بنزعه ليعلم عن أي سلاح يتحدّث ويفكر بطريقة عمليّة لنزعه

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى