اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 19/12/2024

اسرار النهار

■قال نائب تغييري إنه لا يمكن انتخاب قائد الجيش في جلسة 9 كانون الثاني المقبل لأنه يحتاج حكماً إلى تعديل دستوري ولا يمكن التشريع في جلسة مخصصة للانتخاب وبالتالي إذا وجد إصرار عليه فيعني ذلك أن الرئيس بري سيكون ملزماً إقفال الجلسة وتحديد موعد لأخرى تشريعية

■يقول مسؤول سابق إن احتلال إسرائيل أجزاء من جبل الشيخ يعفي لبنان من احتلال أرضه إذ أه إضافة إلى الموقع الاستراتيجي البالغ الأهمية فإن الثلوج والمياه الغزيرة متوافرة بكثرة

■يشكو زوار العاصمة السورية دمشق من ارتفاع أسعار سيارات التاكسي والفنادق بعد ازدياد الإقبال الأجنبي عليها وجوع السوق السوري إلى العملة الصعبة

■لا تزال قضية اللبنانيين العالقين في العراق من دون حل خصوصاً أنهم لا يجرؤون على العودة برّاً عبر سوريا، وقد رفضت شركة طيران الشرق الأوسط نقلهم مجاناً كما تقول مصادر الثنائي الشيعي

اسرار اللواء

همس
■ينقل عائدون من دولة غربية فاعلة أن الغطاء الدولي على لبنان، كان حاضراً على طريقة عدم انهيار البلد، وتحجيم مَن يلزم الوضع المستجدّ تحجيمه..

غمز
■مع عودة تصدير الفاكهة اللبنانية الموسمية والخضار الى الخارج، سجلت الأسعار قفزة خلال اليومين الماضيين..

لغز

■بدأ دفع أصناف من المساعدات، وفقاً لمعايير بالغة الحسابات الخاصة، بانتظار استكمال دفعات يجري البحث بتأمينها..

اسرار الجمهورية

■ ما زالت الإشاعات حول فئة معيّنة من العملة األجنبية مستمرة، ويرفض عدد كبير من تداولها على رغم من النفي
الرسمي لصحّتها.

■يشكو عدد كبير من المواطنين من استمرار إقفال دوائر رسمية حيَوية، ما يعطّل شؤونهم من جهة ويفوّت
على الخزينة مداخيل هي بأمسّ الحاجة اليها.

■لم تبدأ مؤسسة أممية ما وعدت به من آلية جديدة لدفع المساعدات الشهرية لغير اللبنانيّين في بلادهم تشجيعاً لعودتهم

البناء

خفايا
■قال خبير في النصوص السياسية والخطابية إن الرسالة التي تمّ نشرها وبتوقيع الرئيس السوري السابق بشار الأسد صحيحة المصدر، لأن النمط المعتمد في النص والأسلوب الكتابي والمفردات تطابق النمط والأسلوب المعتمد في خطابات الأسد وتقارب نظرته السياسية لتقديم دوره ومواقفه.

كواليس
■قال مصدر أمني إن المبعوث الأمميّ إلى سورية أقرب لتبنّي النموذج العراقيّ لتكوين النظام الجديد سواء على أساس الأقاليم الفدرالية وخصوصاً الإقليم الكردي أو على أساس تمثيل الطوائف وتقاسم الرئاسات والمناصب السيادية في الدولة. وإن العقدة التي تواجهه ليست مبدئية بل سياسية، لأن الجماعة الحاكمة الجديدة وتركيا تلتقيان على الرفض طلباً لإنهاء الخصوصية الكردية العسكرية والاقتصادية وسعياً للإمساك بنسبة أكبر من وزنها في طائفتها ومن التوزيع الطائفي من السلطة ولو تحت عنوان لا يشبهها مثل نظام المواطنة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى